41.40 SR
على جناحي نعامة
حَضَرَتِ الجَدَّةُ سُلْطانَةُ وَلكِنَّها لا تُريدُ أَنْ تَحْكِيَ لِلأَوْلادِ الحِكايَةَ. ما الَّذي يَمْنَعُها يا تُرى؟! وَما الَّذي جَعَلَ سَلْمانَ وَنورَةَ يَرْكُضانِ عَلى جناحَيِّ نَعامَةٍ؟!